فقد يعتقد الشخص أن إنجازاته غير مهمة، أو أن أخطائه ذات أهمية مفرطة.
الذكاء الاجتماعي وعلاقته بكل من مفهوم الذات والتحصيل الدراسي لدي عينه من أطفال المؤسسات الايوائية
ومعناه انك كل شئ يحدث ترجعه لسبب تقصيرك أو تقصير الأخرين
يبني الشخص أفكارًا متطرفة حول فئتين متعارضتين (مثل التفكير في شيء ما أو الكمال أو القاتل) ، وتجاهل الخطوات المتوسطة أو الدرجات المختلفة ، وهو أمر غير واقعي إذا أخذنا في الاعتبار التنوع الكبير في الفروق الدقيقة الموجودة في الأشياء التي تحدث لنا.
إعادة بناء الإدراك: أنا أتقبل نفسي كما هي بعيوبها قبل مميزاتها
يضع الشخص توقعات عالية بشكل غير واقعي لنفسه، معتقدًا أنه يجب عليه التفوق في جميع جوانب الحياة.
تتطلب عملية تعديل أساليب التفكير، وعملية التعديل المعرفي في عمومها، أن نقوم بخطوات منظمة لتحديد المواقف أو الخبرات المرتبطة بالإثارة الانفعالية ، ثم أن نحدد تفسيراتنا لهذه المواقف، وفق الخطوات المنهجية التالية:
الإنكار: شكل آخر من أشكال التشويه المعرفي هو الإنكار ، وهو عكس الرؤية الكارثية. المتعلقة بالتصغير.
وفيها نعتمد تعليم الأشخاص طرقاً جديدة لحل مشكلاتهم العاطفية والسلوكية. فمن الممكن تصور أن الاضطراب يحدث عندما نفشل في مقابلة تحديات التوافق في المجتمع، وفي استخدام إمكانياتنا، أو نقاط قوتنا بفاعلية.
ولأن طريقة شعور الشخص تتداخل مع طريقة تفكيره، الامارات فإن هذه الأفكار المشوهة يمكن أن تغذي المشاعر السلبية، وتقود الفرد المتضرر من التشوهات المعرفية نحو نظرة سلبية عامة تجاه الحياة، وبالتالي حالة عقلية اكتئابية أو قلقة.
بالإضافة إلى ذلك ، غالبًا ما يؤمن الناس بهم بيقين تام ، مما يسبب لهم عدم الراحة. السر يكمن في إيلاء اهتمام وثيق لما تفكر فيه.
امتنان الممارسة: تنمية ممارسة الامتنان للتركيز على الجوانب الإيجابية في حياتك. الاعتراف بانتظام وتقدير ما يجري بشكل جيد.
راقب نفسك في بعض حالات القلق أو التوتر أو الاكتئاب، ستجد كمية كبيرة من الأفكار السلبية تطفو نور الإمارات على الذهن أكثر بكثير مما لو كنت في حالاتك المعتادة من الاعتدال المزاجي.
فبالتأكيد هناك أمرا تنجح فيه و تجد نفسك متمكنا منه مهما كان صغيرا ، ولايمنع ذلك في التعلم للإرتقاء بالنفس بدل تحطيمها.